المحرك النابض ۔۔ يعمل دون كهرباء او وقود او طاقة سمسبة : المخترع: سفيان أحمد عبدالله (كالوقى) يتحدى الطبيعة
المحرك النابض ۔۔ يعمل دون كهرباء او وقود او طاقة سمسبة : المخترع: سفيان أحمد عبدالله (كالوقى) يتحدى الطبيعة

المحرك النابض ۔۔ يعمل دون كهرباء او وقود او طاقة سمسبة :
المخترع: سفيان أحمد عبدالله (كالوقى) يتحدى الطبيعة !!
جنوب كردفان : الرادار نيوز
هو من جنوب كردفان منطقة كالوقى
ومن غرب دارفور من مدينةالجنينة من هذا المزيج جاء المخترع ااسوداني سفيان أحمد عبدالله الشهير ب(كالوقى) ، فجاء اختراعة ( المحرك النابض ) بذات المزيج والادهاش ۔*
* سألته اولا لماذ المحرك النابض
– فقال : هذا الاختراع اسميته المحرك النابض فالكل يساهم بما يراه مناسبا لقدراته ،في تعمير السودان ،فمنا من حمل السلاح والاخر بالكلمة وهناك من هاجر ليرفع صوت السودان بين الشعوب و الامم ومن اختار الصمت والسكون ايضا ، اما انا
فاليكم بمشروعى واسهامى العبقرى الفريد فى عالم المحركات والسرعة والابتكار ،
* عرفنا اكثر بالمحرك النابض
– في عالم يحتاج للطاقة النظيفة المتجددة والمستدامة البديلة للوقود الاحفورى ،توجهت انظار العالم فى لحظات لايجاد البدائل والحلول بعد ادراك خطورة الوضع البيئي وما خلفناه من تراكمات اضرت بالبشر والطبيعة ، فابتكرت بعض الشركات والجامعات والمنظمات البيئية مشاريع الطاقة النظيفة المتجددة ۔
وبعض الشركات والخبراء والمختصين قدموا مشاريع بديلة مثل البطاريات و المحركات الكهربائية ،رغم ذلك هناك دراسات اثبتت خطورة هذه البدائل
لياتى مشروع اختراعى ليعرض حلا مبتكرا ومستداما
وهو المحرك النابض ، فهو محرك ثورة ذو حركة مستمره إلى ما لا نهاية بسرعات فائفه دون احتراق أو استخدام للوقود الاحفورى (البترول ) او مشتقاته ويهدف هذا الاختراع لتوفير محركات تعمل بالطاقة
المتجددة وعلوم الطبيعة الفيزياء والكيمياء والرياضيات بالاضافه الى الهندسه المبكانيكية بكفاءه عاليه جدا ومتقدمه فى التصميم والاداء
و للمشروع ابعاده الإجتماعية والبيئية والعلمية
* ماهي الابعاد الإجتماعية:؟
– تتمثل فى استقرار اقتصاد الشعوب حيث الطاقة المتجددة النظيفة مثل دول افريقيا وشرق أسيآ وامريكا اللاتينية
* والبيئية ؟
تتزامن هذه المحركات النابضة مع الطبيعة ويمكن للطبيعة إن تعود الى ماقبل التاريخ فى الاتزان والاستقرار البيئي
والابعاد العلمية؟
بالسرعات الفائقة المستمرة يمكننا تقريب مجالات الفضاء الداخلى والخارجى واستكشاف ما غاب عنا بالعلوم والسرعات التقليدية المتعارف حاليا ،
وبالسرعة الفائقة نستطيع ان نقراء ذبذبات واشارات لم تقراء من قبل قد تكون العتبة الأولى لمراجع علوم حديثة قادمة تضع اسس الارتباط وتقفى اثار واشارات لحضارات وعوالم اخرى من حولنا فقط تسبقنا بالعلم والسرعة والطاقة وان توازت السرعات والاشارات ويمكن ان نرى من حيث لانرى بالسرعات والعلوم الحالية وان نتخطى بعض الشفرات الفيزيائية وكسر بعض الشفرات الكونية المغيبه عنا
ومن مقتضيات هذا الاختراع الافريقى السودانى ان يرتقي بنا في مجال الهندسة والطب والاقتصاد وعلم الاثار لنقل للعالم اننا في السودان بخير نخترع ونحارب وباذن الله ننتصر ۔
اين وصلت في اختراعك هذا ؟
لقد اكملت البحث والتصميم وناقشت خبراء الفيزياء وكانت النتائج مذهله فى الجوانب العلمية ، سوف يكون الباب مفتوحا للمختصين والخبراء للمساهمة والتظير في الاخراج والمونتاج ۔
واذا كانت هنالك اى استفسارات انا مستعد للاجابة عليها ، علما بأن هذا الاختراع فريد على مستوى العالم ۔
* تهانينا
– الشكر لصحيفة الرادار الالكترونية على اهتمامها بما يهم الوطن والمواطن ۔