اعمدة ورأي

_محجوب مولود يكتب.. فاقد الشيء لا يعطي الفساد الأخلاقي وصداقة المصالح داخل المؤسسات الحكومية

_محجوب مولود يكتب.. فاقد الشيء لا يعطي الفساد الأخلاقي وصداقة المصالح داخل المؤسسات الحكومية

_محجوب مولود يكتب.. فاقد الشيء لا يعطي الفساد الأخلاقي وصداقة المصالح داخل المؤسسات الحكومية

مالكم كيف نحكمون رؤية الألوان الرمادي في العمل العام تضر بمصالح الناس عجباً لمن يقدم مصالحه على المجتمع وهو يمشي يينهم ويتحدث من خلفهم ليست لشيء سوى أنهم يسعون لتطوير نظام العمل التقليدي إلى افضل ومن نشر الأخبار في حدود ضيقة إلى فضاء واسع كيف بإدارات عليا تفضل إرجاع التخصصات الميدانية والعقول المتجددة لتكتفي بمقياس العمر كيف أن تنهض دوله وساستها يتناقلون الوشايات بينهم لست لشئ بل من أجل مصالحهم الشخصية ويتركون المواطن يبحث عن الأخبار الصادقة من مصادر أخرى هل طبقنا التساؤلات الإعلامية خلال المقال Five كوتشن؟؟؟؟؟
من؟ هو المسؤول عن نشر الأخبار ونقلها على الجمهور من الجهات الرسمية عبر الوسائل المتعددة.
ماذا؟ يريد من نقل الأخبار وبأي لغة يخاطب بها الجمهور
لماذا؟ لا يجتهدون المطلعون على الأخبار في تقصى الحقائق والوقوف على المشهد ميدانياً
أين؟ تجد الفرق بين صناعة الخبر الإحترافي المؤسسي والخبر عبر منصات التضليل
متى؟ يتدخل الجمهور لمعرفت الحقيقة والبحث ما وراء الخبر وما اللغة التي يتخاطب بها مع جهة الإختصاص
كيف؟ لجهة غير معلومة المصدر أن تنشر شائعات خبرية وهي تحلل وتتهم من غير مصدر علماً أن التحري عن أي موضوع لا يكون إلا من الشخص نفسه أو جهة الإختصاص قف ! نقطة نظام إخلاص العمل والرضا بالمقسوم عبادة لا يعرفها إلا المثقفون والمدركون للعمل المهني وقوانين الخدمة المدنية فنظافة القلب واللسان وظن الخير في الناس وكف الضرر عنهم يجعل الانسان أكثر توفيقاً بدعوت الناس فالنفوس التي كنا نعرفها قبل الحرب أصبحت غير النفوس ولا الثقة بقدر تلك فمن الطبيعي أن يظن الناس ظن السوء بعضهم بعض ولكن التحري يضع لك مسافة تحددها في التعامل مع الغير عليك أن تثق أن نبض القلب لم يتوقف إلا بأجله طالما أحب الإنسان عمله وأخلص في واجبه لخدمة العباد ألم يقول نبينا في حديثه الله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه

لنا عودة عن الأخلاق

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى